تتحرك مجموعة من منظمات المجتمع المدني في مصر لترشيح النجم عمرو دياب لشغل منصب سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة في أحد فروعها المتعددة، وهو الأمر الذى يعتمد على موافقة دياب، ليلحق بركب من سبقوه من النجوم المصريين والعرب في هذا المجال.
وعلى صعيد اخر، يستبعد المراقبون لعالم شركات إنتاج الكاسيت عودة المفاوضات من جديد بين النجم الكبير عمرو وبين شركة "روتانا" بعد أن وصلت التفاهمات بينهما إلى طريق مسدود جعل كل طرف منهما يتصرف وكأنه في حل تام عن الآخر.
هذا و كانت كل المؤشرات في الأشهر القليلة الماضية تؤكد أن عمرو دياب سيوقع عقدا جديد مع الشركة يقدم من خلاله ثلاثة ألبومات أخرى على مدى ثلاث سنوات بمقابل أجر لم يسبق أن حصل عليه أي نجم عربي من ذات الشركة وهو 20 مليون جنيه. لكن بعد الاتفاق على المبدأ والخطوط الرئيسية التي دعمها مالك " روتانا" ظهرت خلافات على التفاصيل بين عمرو ومدير الشركة أعاقت إتمام التعاقد .
بدوره رفض عمرو التعليق على الموقف ولم يؤكد أو ينفي استمراره مع "روتانا"، ولم يجزم أو لم ينف أيضا أنه سيتعاقد مع شركة أخرى أو حتى انه سينفذ مشروعه الخاص بالإنتاج لنفسه ومن خلال نظام مؤسسي خاص به.
مستنى احلى ردود